http://omalnoor.news.mam9.com/
أهلا بزوار وأعضاء منتدى أولاد ام النورللأخبار
http://omalnoor.news.mam9.com/
أهلا بزوار وأعضاء منتدى أولاد ام النورللأخبار
http://omalnoor.news.mam9.com/
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى دينى مسيحى اخبارى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الأنبا كيرلس أسقف نجع حمادي: لا مانع من وجود دولة إسلامية فى مصر على غرارتركيا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
المدير العام
Admin


عدد المساهمات : 6518
نقاط : 9829
تاريخ التسجيل : 16/11/2010
العمر : 66

الأنبا كيرلس أسقف نجع حمادي: لا مانع من وجود دولة إسلامية فى مصر على غرارتركيا Empty
مُساهمةموضوع: الأنبا كيرلس أسقف نجع حمادي: لا مانع من وجود دولة إسلامية فى مصر على غرارتركيا   الأنبا كيرلس أسقف نجع حمادي: لا مانع من وجود دولة إسلامية فى مصر على غرارتركيا I_icon_minitimeالخميس يوليو 21, 2011 10:05 am



الأنبا كيرلس أسقف نجع حمادي:

لا مانع من وجود دولة إسلامية فى مصر على غرارتركيا



الأنبا كيرلس أسقف نجع حمادي: لا مانع من وجود دولة إسلامية فى مصر على غرارتركيا Images?q=tbn:ANd9GcRbLMBn51zT9v5Z05q5RZM-LcpptnETZKj2touQFZrrlvp6JLbQ

الأنبا
كيرلس أسقف نجع حمادي:
لا مانع من وجود دولة إسلامية فى مصر على غرار
تركيا والمجلس العسكرى لن يترك الحكم للمدنيين .. غياب الأمن .. وعدم تنفيذ
القانون.. وعودة الجلسات العرفية.. مثلث الفتنة الطائفية

يوسف شعبان وبيتر مجدي


فى حوار جرئ، مع الأنبا كيرلس، أسقف نجع حمادى، أكد أنه لا يمانع قيام
دولة إسلامية فى مصر على غرار النموذج التركى، لكنه يرفض النموذج الايرانى
.وقال كيرلس فى حواره ل" الدستور الأصلي" أؤيد البقاء على مادة الشريعة
الإسلامية فى الدستور، مع إضافة اليها، ما يعطى للمسيحيين الحق فى الاحتكام
لشريعتهم.وحول ما أثير فى الفترة الأخيرة، عن مخالفة الكنيسة للتقليد
الكنسي، بعدم عقد المجمع المقدس قبل عيد العنصرة. قال كيرلس :" اجتماع
المجمع قبل عيد العنصرة، تقليد كنسي، ليس ملزم، ويجوز انعقاده فى غياب
البابا، لكن من غير اللائق، عقد المجمع فى غياب البابا". مشيرا إلى أن
الكنيسة تركت للبابا تحديد موعد عقد الاجتماع كما يحب.وأكد أن وزارة
الداخلية هى المسئول الأول عن عدم اجراء انتخابات المجلس الملى العام، الذى
انتهت دورته فى مارس الماضى.. وفى نص الحوار العديد من التفاصيل.

* كيف ترى العلاقة بين المسلمين والمسيحيين
بعد ثورة 25 يناير ؟

هناك من يطالب بدولة مدنية، لكن لا يبدو لها لون، فالوضع السياسي للدولة، يحيطه الغموض وغير واضح حتى اليوم .

* هل من الممكن أن تتحول مصر
إلى سيناريو الدولة الدينية؟

لا
يمكن الجزم بهذا الأمر أيضا.. نعم، هناك أحزاب دينية، سمحت الدولة
بتأسيسها فى الفترة الاخيرة، بعد أن صدر قانون الأحزاب السياسية الجديد،
لكن المهم هو كيف سيكون تصويت الشعب فى الانتخابات القادمة؟.. هل سيكون على
أساس دينى، خاصة أننا شعب عاطفى، ينقاد للدين بدون تفكير أم سيعمل الناس
العقل، ويتحركوا على أرضية مدنية؟.. هذه أمور لا يمكن حسمها فى الوقت
الراهن ، وسوف تكشفها الفترة المقبلة.

* وماذا يريدها الأنبا كيرلس؟

أريدها دولة مدنية.. ليبرالية ،

* لكن كلمة ليبرالية ذات حساسية بالغة،
ويصورها البعض على إنها ضد الدين؟

نحن
فى حاجة لثورة فى تصحيح المفاهيم والمصطلحات، والأهم أن يكون هناك موقف
حاسم من فصل الدين عن السياسية، وأن يبقى الدين فى دور العبادة، والسياسة
فى الشارع .. ليس هناك مشكلة أن تكون مصر دولة إسلامية، لكن هناك فارق بين
النموذج التركى والإيرانى، فتركيا دولة إسلامية، وفى ذات الوقت دولة مدنية.
لكن من الصعب الأخذ بالنموذج الإيرانى.

* هل هذا يعنى تأييدك للمادة الثانية من الدستور التى تنص على أن دين الدولة الاسلام، والشريعة الاسلامية المصدر الرئيسى للتشريع؟

أنا
ارى أنه لا نقاش فى المادة الثانية من الدستور، لأن النقاش حولها سوف يخلف
حساسيات. لكن من الممكن أن يضاف لها شئ، فيما يخص غير المسلمين " يحكم
بينهم بشريعتهم" .

* هل تؤيد وجود مبائ فوق الدستورية للخروج من أزمة الدستور أم الانتخابات أولا؟

لابد
من وضع الدستور أولا.. لأن الدستور هو الوثيقة المنظمة للعلاقة بين الحاكم
والمحكوم ، ولا يجوز أن تحدد السلطات والحكام فيها ، قبل أن تضع النظام
العام الحاكم لتلك السلطات.

* إلى من تميل من المرشحين المطروحين على الساحة؟

فى
ظني ، أن المجلس العسكري ، بشكل أو بآخر، لن يترك السلطة. فمنذ ثورة يوليو
52 والقوات المسلحة تحكم مصر، من خلال جمال عبد الناصر وأنور السادات
وحسنى مبارك، وأعتقد ان الثورة جددت حكم العسكر لمصر.

*
بعد الثورة وقعت أحداث صول وإمبابة وعين شمس وعادت قضية كامليا شحاتة إلى
ساحة الجدل من جديد. لماذا ارتفع معدل الفتنة الطائفية الثورة؟

اعتقد ان هذا عائد لعدة اسباب، منها غياب الأمن، وعدم تنفيذ القانون بحزم، والعودة للجلسات العرفية.

* حملت الأجهزة الأمنية، فى السابق، المسئولية عن الفتنة الطائفية. فمن يتحملها اليوم؟

الأمن
أيضا .. لأن الأجهزة الأمنية كانت تتدخل تدخلا سافرا، يؤجج للفتنة
الطائفية. أما اليوم، فنحن نعانى غياب الأمن وتخليه عن دوره فى حفظ الأمن
بين المواطنين.. فالأمن كان يصنعها فى السابق، لإلهاء الشعب عن قضايا أخرى،
أما اليوم، فهو يشجع عليها، بسبب عدم قيامه بدوره المناط به.

* كانت محافظتي "قنا والمنيا"، أكثر المحافظات التى حققت فتنة طائفية. لماذا ؟

لأن
قنا تحظى بعصبية قبلية، لا مثيل لها.. تجد فيها عرب وهواره.. وأشراف
وحمدات .. فالعصبية القبيلة هى الحاكم الأول والأخير لكل ما يدور على أرض
المحافظة من انتخابات وغيرها.. وعندما يدخل الدين وسط تلك العصبية، تجد
الفتنة الطائفية، التى لا مثيل لها فى أى محافظة.

* هل تتوقع زيادة أحداث الفتنة الطائفية فى محافظة قنا، فى الفترة القادمة. خاصة وأننا مقبلين على انتخابات عدة؟

لا
أعتقد ذلك. والدليل أنه منذ قيام الثورة فى 25 يناير الماضي، لم يقع حادث
طائفى واحد. بل أؤكد لك أنه ربما كان هناك بدايات أحداث فتنة طائفية، وتم
وأدها فى مهدها من قبل العائلات والقبائل الموجودة فى قنا.

* ألا تخشى أن يمارس بقايا الحزب الوطنى نشاطا فوضويا وتخريبيا خلال الفترة القادمة ؟

جميع
اعضاء الحزب الوطنى فى محافظة قنا وصوليين، وسعوا لعضوية الحزب من أجل
أهداف عديدة، وهم لا يفهمون معنى الحزبية ولا يعنى إيه حزب سياسي.. لكنهم
أرادوا أن يكون أعضاء فى البرلمان، ووجدوا أن عضوية الحزب الوطني هى الباب
الرئيسي لها، فانضموا اليه.. وفى نظري ، أن عمل الحزب الوطني ، لم يكن عملا
حزبيا ، بل كان عملا رئاسيا احتكاريا.. بدليل، أن نتائج الانتخابات
البرلمانية الأخيرة، كانت أكبر دافع للشباب فى القيام بثورتهم.. لأنه لا
يمكن أن تكون هناك حياه سياسية، فى أى بلد فى العالم، بدون معارضة .

* من يحل محل اكتساح الحزب الوطنى فى محافظة قنا؟

يحل
محله القبليات .. فمدينة قنا تشتهر بالقبليات ، وهى مكونة من الأشراف
واللحمدات، وباقى المحافظة، عرب وهوارة. وهم الذين يديرون العملية
الانتخابية، وكاذب من يقول أن هناك فكر حزبى مستنير يقود الحياه الحزبية،
سواء فى الماضي أو الحاضر، على أرض محافظة قنا. وأقول لك، إن الصراع بين
العرب والهوارة أشد عنفا من الصراع بين المسلمين والمسيحيين.

* هل تتكرر أحداث الفتنة الطائفية مجددا، بسبب الغياب الأمنى؟

نعم.. لأن الأمية الفكرية، تزيد من مخاطر الغياب الأمنى. وللأسف، نحن نعانى ارتفاعا فى نسبة الأمية الكتابية والفكرية.

* أين الطريق الى القضاء على الفتنة الطائفية؟

تحل بواسطة رجال الدين أنفسهم، بأن يفهموا الدين فهما صحيحا، ويتبعوا المنهج الوسطي فى نقله إلى الناس.

* هل يكون اساس هذا الحل تجديد الخطاب الدينى؟

أن يكون هناك تجديد للفكر قبل تجديد الخطاب الديني، لأن هناك فارق كبير بين المتدين المتعصب والمتدين المستنير .

* هل تكون الخطوات الإجرائية، مثل إصدار قانون دور العبادة الموحد وقانون منع التمييز، جزء من حل المشكلة؟

نعم .. على أن يكون هناك إخلاص وأمانة فى صياغة تلك القوانين، وأن يراعي المشرع الصالح العام قبل أن يسن القوانين.

*
مرسوم قانون دور العبادة الموحد، الذى أعلن عنه مؤخرا، واجه رفضا واسعا من
كل فئات وطوائف المجتمع. فلماذا رفضته الكنيسة ، على وجه التحديد؟

أولا..
مشروع القانون حدد المسافة بين دور العبادة ب1000 متر . وهذا النص غير
محدد، هل يقصد أن تكون المسافة 1000 متر بين الكنائس وبعضها والمساجد
وبعضها والمعابد وبعضها. أم أن المقصود من النص، هو المسافة بين دور
العبادة وبعضها، بحيث لا يجوز بناء كنيسة فى ظل وجود مسجد أو معبد، فى حيز
1000 متر؟.. ثانيا: إن مشروع القانون، لم يفرق بين كنائس الأرثوذكس
والكاثوليك والبروتستانت فى عملية إصدار التراخيص.. ثالثا: مسافة 1000 متر
كبيرة جدا، بين دور العبادة وبعضها.. رابعا: المساحة التى حددها القانون
للبناء عليها، والمقررة ب1000 متر مربع، تعد شرطا تعجيزيا. لأنه فى الغالب،
لن يستطيع أحد أن يوفر تلك المساحة، خاصة فى المناطق عالية الكثافة
السكانية. لذا تجد الاعتراض على القانون من المسلمين والمسيحيين معا.

* هل لديك ضوابط بديلة لهذه الشروط؟

فى
ظل مسودة القانون التى أعلن عنها، أرى أن الأفضل فى هذه الحالة، أن يصدر
المجلس العسكرى قانون للمسلمين وآخر للمسيحيين، حتى لا نجد انفسنا أمام
قانون مجحف للمسلمين والمسيحيين.

* لماذا لم يتم الدفع بقانون الأحوال الشخصية لغير المسلمين حتى اليوم؟
أنا
لا أعرف ، لماذا لم يصدر القانون حتى اليوم.. رغم أن القانون معد منذ
سنوات، وتم إدخال تعديلات عليه أكثر من مرة، ومع ذلك لم ينظر إليه.

* من السبب، الدولة أم الكنيسة؟

الكنيسة
لا تملك من أمرها شيئا، والدولة هى السبب فى تعطيل القانون حتى اليوم ..
وإن كنت اتمنى أن تتركنا الدولة بدون قانون للأحوال الشخصية، ونحن قادرون
على تسيير امورنا بأنفسنا، كما كنا فى الماضى من خلال المجلس الملى العام،
وهذا أمر كان مأخوذ به قبل ثورة 23 يوليو 1952 . وهو يعد هيئة قضائية
مستقلة فى تسيير أمور الكنيسة، أو أن تعطوا للطوائف المسيحية حق وضع قانون
موحد للأحوال الشخصية، ويقوموا على تنفيذه، مع إلغاء المجالس الملية.

* انتهى عمل المجلس الملى العام منذ شهر مارس الماضي، ومع ذلك لم تتم الدعوة من قبل البابا شنودة الثالث، لإجراء انتخابات جديدة؟

الدعوة لهذه الانتخابات لا تكن من قداسة البابا شنودة، لكن من وزارة الداخلية.

* هل أبلغت الكنيسة وزارة الداخلية بانتهاء فترة عمل المجلس، وأن عليها ان تدعو لانتخابات جديدة؟

الكنيسة
لم تخطر وزارة الداخلية بذلك ، فالمجلس الملي العام لايزال موجودا،
بتشكيله القديم، ولا تزال جلساته تعقد حتى اليوم . أما ما يحدد بقائه فى
عمله، من عدمه، هى وزارة الداخلية.

* لماذا لم يجتمع المجمع المقدس حتى اليوم، رغم مرور موعد انعقاده السنوى؟

كان البابا شنودة فى رحلته العلاجية بأمريكا، وقت حلول موعد انعقاد المجمع المقدس، ولا يجوز انعقاد المجمع فى غياب البابا.

* كان من الممكن أن يدعو البابا لاجتماع المجمع المقدس وهو فى أمريكا. فلماذا لم يحدث هذا؟

لا
يجوز انعقاد المجمع المقدس، إلا بدعوة من البابا شنودة ورئاسته هو شخصيا..
وفى أحيان قليلة، يمكن للبابا أن يدعو لانعقاد المجمع ولا يرأسه. لكن
المنظر فى هذه الحالة يكون غير لائق، لأن هذا الاجراء يكون حال وجود البابا
فى حالة مرضية تمنعه من الحضور، والبابا شنودة الثالث ليس كذلك.. ثانيا:
إذا كان البابا شنودة الثالث، قد رسخ تقليدا بعقد المجمع المقدس فى عيد
العنصرة، فإن القاعدة الاساسية أنه يجوز عقد المجمع فى أى وقت، وليس شرطا
أن يعقد فى عيد العنصرة.

* هل هناك احتمال لعقد المجمع المقدس فى القريب العاجل؟

من الممكن عقد المجمع فى اى وقت، وهذا الامر متروك لقداسة البابا شنودة.

* هل هناك قوانين ترى فى صدورها حلال، ولو جزئيا، لقضية الفتنة الطائفية؟

لابد من سرعة إصدار قانون دور العبادة الموحد، بعد مشورة الكنيسة والجهات المعنية.


*لا
ينكر أحد أن الساحة الدينية تشهد اليوم حالة من الاستقطاب الدينى، ليس
الأزهر ولا الكنيسة جزء منه، لكنها حرب تحركها جماعات وتنظمات. ما هو الحل
فى الحالة التى وصلنا إليها اليوم؟

لم أجد فتاة واحدة من
المتحولات دينيا، من أجل الدين، بل أن الغالبية العظمى منهم كانوا من أجل
العاطفة. ولذا لا يجوز أن نتشدد فيما بيننا من أجل فتاه "ساقطة عاطفيا"، لم
تلتزم بقواعد دينها من أجل شاب.

* هل تخشى من المد السلفي المتزايد؟

لا يمكن الجزم بخطر المد السلفى، لأنه حديث العهد، ولا نعرف مداه الحقيقى .

* هل تخشى من حكم الإخوان؟

المجتمع والزمن، هما ما يحددان هذا وليس أنا.

* أنا اتحدث عن الأنبا كيرلس.
هل يخشى من حكم الاخوان؟

المسلم الحقيقى، الذى يسير وفق الشريعة الاسلامية والقرآن الكريم، لا يأذى المسيحي، لأنه من آذى ذميا فقد آذانى .

* شهد اعتصام ماسبيرو حضور، ومشاركة، بعض رجال الدين فى الاعتصام. كيف ترى اشتغال بعض الكهنة بالعمل السياسي؟

الكنيسة دائما ما توجه أبناءها الى الطريق الصحيح، بما لها من دراية وخبرة، وهذا ليس عملا فى السياسة
.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://news.ahlamuntada.com
 
الأنبا كيرلس أسقف نجع حمادي: لا مانع من وجود دولة إسلامية فى مصر على غرارتركيا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الفجر : الأنبا كيرلس يعلن أنه مهدد بالقتل ويتهم أمن الدولة بصنع أحداث نجع حمادي لكسر عين الأقباط
» أسقف نجع حمادي: الشعب طالبني بعدم قبول مُعايدات رسمية في العيد
» فيديو .. اتصال الانبا كيرلس اسقف نجع حمادي بخصوص فرض الجزية علي المسيحين
» نياحة الأنبا غبريال أسقف القوصية حسب وعد ام النور له
» سماع صوت الله ..نيافة الأنبا أبو للو أسقف جنوب سيناء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
http://omalnoor.news.mam9.com/ :: الفئة الأولى :: أخبار الكنيسة :: أخبار الأبروشيات-
انتقل الى: