الوقائع الكاملة لمقتل قبطية وابنتها بالأقصر بطريقة بشعة

الوقائع الكاملة لمقتل قبطية وابنتها بالأقصر

بطريقة بشعة

الوقائع الكاملة لمقتل قبطية وابنتها بالأقصر بطريقة بشعة 476653

الوقائع الكاملة لمقتل قبطية وابنتها بالأقصر بطريقة بشعة 613608

الوقائع الكاملة لمقتل قبطية وابنتها بالأقصر بطريقة بشعة 691821

الوقائع الكاملة لمقتل قبطية وابنتها بالأقصر بطريقة بشعة A887b8f58ea960bd53c8432f53f4314e

الزوج هانى أسعد وزجته القتيلة ماجدة فايز

الطفلة الشهيدة جولى

باى ذنب قتلت

صورة الشهيدة ماجدة فايز بالمشرحة
وقد تم قص باق الصورة لبشاعتها
احترما لها وحرصا على مشاعر القراء

الوقائع الكاملة لمقتل قبطية وابنتها بالأقصر بطريقة بشعة Images?q=tbn:ANd9GcSZ0IbA7O4AOf3PeUQXNV4CBiO2b0nefwzX7sQeDFlU9leWPMuS

الوقائع الكاملة لمقتل قبطية وابنتها بالأقصر بطريقة بشعة Images?q=tbn:ANd9GcSZ0IbA7O4AOf3PeUQXNV4CBiO2b0nefwzX7sQeDFlU9leWPMuS

الوقائع الكاملة لمقتل قبطية وابنتها بالأقصر بطريقة بشعة Images?q=tbn:ANd9GcQWx2V-mKnSTMobeahBH0Xx_6V0dgAuOvJcNgaDbpKzctYL6nLY

جريمة بشعة وقعت ظهر الجمعة 1 /6/2012 للسيدة ماجدة فايز فوزى 27 سنة

حيث وجدت مذبوحةهى وأبنتها الطفلة جولى التى لم تتجاوز الأربعة سنوات معها .

وتبدأ القصة حسب ما رواه خالها جابر صاحب فندق سان مينا بالأقصر أن الزوج هانى
اسعد منصور عندما دخل الشقة الساعة الثانية ظهرا تقريبا وجد زوجته غارقة
فى دمائها وملقاة على ارض غرفة النوم حيث طعنت بسكين فى بطنها ثم ذبحت من
رقبتها والشىء الأفظع هو ابنته الطفلة جولى وجدت مذبوحة وموضوعة فوق
السرير ، مما جعله يصرخ فى حالة هستيرية ويتجمع الجيران ويستدعوا الشرطة
التى حضرت بكامل هيئتها وحضرت النيابة وعاينت المكان .

حيث وضح من المعاينة المبدئية عدم وجود كسر فى أبواب الشقة وان هناك احتمال أن
تكون الطفلة فتحت الباب معتقدة أنها والدها ، وان القتيلة فوجئت بالقاتل
أمامها فى المطبخ حيث قاومت القاتل بعنف مما جعله يطعنها بسكين فى بطنها
لتنزف بغزارة ويجرها إلى غرفة النوم ليستكمل جريمته البشعة بذبحها ، حيث
قال ضابط المعاينة أن دلائل مقاومتها بكل قوة قاتلها رغم جسدها الهزيل يظهر
من الآثار الموجودة فى الشقة من الشد ومن أثار الدماء فى كل مكان لينفرد
بعد ذلك بالطفلة الصغيرة جولى ليستكمل بشاعة جريمة بطعنها فى حنجرتها حتى
لا تصرخ وبعد ذلك قام بذبحها حتى أن الرأس قاربت عن الانفصال عن الجسد .

ويذكر السيد كمال أديب وهو جيران والدتها أن الطفلة جولى شعلة من الذكاء حيث
المقتولة فايزة وابنتها دائما ما تكون عند أمها لحين عودة زوجها من العمل
ليذهبوا معا لمنزلهم القريب من سكن والداتهم ، وهم أناس بسطاء ليس معهم أى
عداوات مع اى احد ، ويستطرد كمال انه ابنه الصغير مع جولى فى مدارس الأحد
وكان دائما ما يسألها أنت أخذت أيه كانت تجاوب بذهن حاضر متذكرة كل ما قاله
المدرس ولذلك لا استبعد أن تكون الطفلة قد عرفت القاتل ولذلك تخلص منها.

ويذكرالأستاذ رفله زكرى المحامى أن السيدة ماجدة تعمل محامية فى مكتب محامى
وهى تزوجت فى 2007 من هانى اسعد وهى ابنة عمته وهو يعمل فى بيع وإصلاح
التليفونات المحمولة ورزقهم بالطفلة جولى ولكن منذ ما يقارب على السنة
تركت عملها لأنها كانت حامل وأنجبت وقررت أن تربى طفليها وهى معها طفلة لم
تتجاوز الثلاثة أشهر والعجيب أن تلك الطفلة كانت موجودة بالصالة أثناء وقوع
الجريمة ولكن لم يأخذ المجرم باله منها أو تجاهلها لصغر سنها .

وأهل القتيلة فى انتظار الطبيب الشرعى الذى يصل صباح اليوم السبت حيث حرزت
الشرطة مقبض الشقة الداخلى الملىء بآثار الدماء وكذلك السكين التى تمت بها
الجريمة ورفعت كل البصمات من الأماكن ،حيث يقول البعض أن احتمال السرقة
غيرمرجح لعدم سرقة محتويات الشقة والذهب ، كما أفاد طبيب مفتش صحة عاين
الواقعة أن الذبح بهذا الطريقة هو عمل محترفين وليس هواه وان الجريمة وقعت
الساعة الثانية عشرا ظهرا .

كما تم سؤال العامل الذى يجمع الإيجار وهو كان متواجد فى نفس التوقيت انه جمع
الإيجار من السكان ولكن لم يذهب لشقة المقتولة بسب أنهم بيدفعوا دائما كل
يوم خمسة فى الشهر

كما أفاد بعض المتواجدين أن تلك الشقة منذ زمن تعرضت للسرقة مرتين

وان السارق حكم عليه قريبا ولكن هل نفذ الحكم أو هارب لا نعرف .

أدلة هامة قد تكشف قريبا غموض مقتل الأم وطفلتها

الثلاثاء ٥ يونيو ٢٠١٢

تحقيق : صفوت سمعان يسى

الوقائع الكاملة لمقتل قبطية وابنتها بالأقصر بطريقة بشعة Lady

الوقائع الكاملة لمقتل قبطية وابنتها بالأقصر بطريقة بشعة Lady

وضعت شرطة البحث الجنائى يدها على أدلة هامة تكشف عن غموض الجريمة البشعة
التى هزت مشاعر كافة الأقصريين ومن المنتظر خلال أيام الإعلان عن منفذها
والدوافع .

ففى يوم الجمعة السابق 1 / 6 / 2012 دخل الزوج هانى اسعد منصور شقته
الساعة الثانية ظهرا وجد زوجته غارقة فى دمائها وملقاة على ارض غرفة النوم
حيث طعنت بسكين فى بطنها ثم ذبحت من رقبتها وكذلك وجد ابنته الطفلة
مذبوحة وموضوعة فوق السرير ، مما جعله يصرخ فى حالة هستيرية ويتجمع
الجيران ويستدعوا الشرطة ، حيث وقعت الجريمة فى مدخل منطقة السواقى منطقة
شل للبترول .

وقامت شرطة البحث الجنائى بقصر الشبهات فى ثلاثة أشخاص وتحددت هويتهم ،
ولكن قبل انتهاء يوم أمس تم تحديد هوية واحد منهم ودوافعه ومن المرجح أن
يكون هناك شركاء ، وقد طلب منى امنيا عدم نشر أى شىء بخصوص ذلك ، حتى لا
يضر بالقضية طبقا للمعلومات المتداولة التى حصلنا عليها و أدلى بها أقارب
وجيران القتيلة ،ولذلك عذرا سنمتنع عن الخوض فى ذكر التفاصيل حفاظا عن
مجريات وسرية التحقيق .

حيث أن الجريمة تمت بطريقة عنيفة وغلب عليها الطابع الانتقامى من كم عدد
الطعنات ، حيث قالت أحدى السيدات التى قمن بتغسيلها فى المشرحة أن الطعنات
التى فى جسدها قد يتعدى عددها أكثر من من 20 طعنة حيث لاحظنا أن هناك
ثلاث طعنات فى الرقبة وثلاث طعنات فى الرجل وأخرى فى الفخذ وكثير من
الطعنات فى الصدر والظهر وفى الذراع ، كما يوجد كسر فى بعض أصابع فى اليدين
نتيجة للمقاومة العنيفة ، وكذلك طعنة فى مقلة العين مما أدى إلى تفريغها
وكشط كبير بالحاجب ، بالإضافة إلى ذبحها.

وتضيف أحدى السيدات والدموع تنهمر من عينها عندما دخلت اغسلها لم احتمل
بشاعة المنظر وبخاصة الطفلة التى غسلتها ،وهى صورة لن تنمحى من ذاكرتى طوال
حياتى حيث وجدت رأسها نتيجة للذبح لم يتعلق إلا على قطعة جلد العنق فقط
ووجدتها مطعونة سبعة طعنات واحدة فى الحنجرة وأثنين فى الأرجل وطعنة فى
جانبها أعلى اليمين وأسفله والبطن وطعنة فى فمها ، ولم تتمالك نفسها
وأجهشت فى البكاء وقالت من فعل ذلك لا يمكن أن يكون من البشر .

ومن غرائب القدر ورحمة ربنا أن الطفل كاراس هانى ذو التسعة أشهر لم يراه
الجناة حيث كان نائما فى الصالة بعد أرضاعة ولم يصحو إلا عندما دخل أبيه
وبكى .

ومن الجدير بالذكرأن نقيب المحامين بالأقصر الأستاذ ابو الحسن السعدى اهتم
بالحادث وقام بأستعجال الطبيب الشرعى مع الأستاذ رفله زكرى رئيس لجنة
حقوق الإنسان بنقابة المحامين وهو محامى زوج القتيلة أيضا وهما تابعا
التحقيقات أولا بأول لأن القتيلة زميلة محامية لهما بالنقابة .

كما أن كافة قيادات الأمنية وخاصة مدير الأمن اللواء احمد ضيف و العميد
أحمد عبد الغفار مدير إدارة البحث الجنائى والعميد زكريا عباس والعقيد اشرف
رياض من البحث الجنائى يبذلون جهودا ضخمة وتحريات مكثفة لإماطة اللثام
عن الجريمة و كشف هوية القاتل فى أسرع وقت حيث لم يتوانوا عن اتخاذ أية
إجراءات أو عمل تحريات مكثفة وكبيرة حتى يهدأ الشارع الذى استفزته تلك
الجريمة البشعة ، وهو ما دفع بعض الشباب القبطى للتجمهر أمام مديرية الأمن
للاحتجاج على تلك الجريمة النكراء مما جعل أهل القتيلة أن يتدخلوا ويطلبوا
منهم أعطاء الشرطة الوقت الكافى للقيام بواجبها و التى وعدت بكشفها خلال
أيام .

الأقباط متحدون

الوقائع الكاملة لمقتل قبطية وابنتها بالأقصر بطريقة بشعة 181356_187552478039493_947000601_n

تحقيق – نرمين نجدى

وضعت
شرطة البحث الجنائى يدها على أدلة هامة تكشف عن غموض الجريمة البشعة التى
هزت مشاعر كافة الأقصريين ومن المنتظر خلال أيام الإعلان عن منفذها
والدوافع .

ففى
يوم الجمعة السابق 1 / 6 / 2012 دخل الزوج هانى اسعد منصور شقته الساعة
الثانية ظهرا وجد زوجته غارقة فى دمائها وملقاة على ارض غرفة النوم حيث
طعنت بسكين فى بطنها ثم ذبحت من رقبتها وكذلك وجد ابنته الطفلة مذبوحة
وموضوعة فوق السرير ، مما جعله يصرخ فى حالة هستيرية ويتجمع الجيران
ويستدعوا الشرطة ، حيث وقعت الجريمة فى مدخل منطقة السواقى منطقة شل
للبترول .

ابن القتيلة الذى تركة القاتل ربما لم يلاحظة

وقامت شرطة البحث الجنائى بقصر الشبهات فى ثلاثة أشخاص وتحددت هويتهم ، ولكن
قبل انتهاء يوم أمس تم تحديد هوية واحد منهم ودوافعه ومن المرجح أن يكون
هناك شركاء ، وقد طلب منى امنيا عدم نشر أى شىء بخصوص ذلك ، حتى لا يضر
بالقضية طبقا للمعلومات المتداولة التى أدلى بها أقارب وجيران
القتيلة ،ولذلك عذرا سنمتنع عن الخوض فى ذكر التفاصيل حفاظا عن مجريات
وسرية التحقيق .

حيث
أن الجريمة تمت بطريقة عنيفة وغلب عليها الطابع الانتقامى من كم عدد
الطعنات ، حيث قالت أحدى السيدات التى قمن بتغسيلها فى المشرحة أن الطعنات
التى فى جسدها قد يتعدى عددها أكثر من 15 طعنة حيث لاحظنا أن هناك ثلاث
طعنات فى الرقبة وثلاث طعنات فى الرجل وأخرى فى الفخذ وكثير من الطعنات فى
الصدر والظهر وفى الذراع ، كما يوجد كسر فى بعض أصابع فى اليدين نتيجة
للمقاومة العنيفة ، وكذلك طعنة فى مقلة العين مما أدى إلى تفريغها وكشط
كبير بالحاجب ، بالإضافة إلى ذبحها.
وتضيف
أحدى السيدات والدموع تنهمر من عينها عندما دخلت اغسلها لم احتمل بشاعة
المنظر وبخاصة الطفلة التى غسلتها ،وهى صورة لن تنمحى من ذاكرتى طوال حياتى
حيث وجدت رأسها نتيجة للذبح لم يتعلق إلا على قطعة جلد العنق فقط ووجدتها
مطعونة سبعة طعنات واحدة فى الحنجرة وأثنين فى الأرجل وطعنة فى جانبها
أعلى اليمين وأسفله والبطن وطعنة فى فمها ، ولم تتمالك نفسها وأجهشت فى
البكاء وقالت من فعل ذلك لا يمكن أن يكون من البشر .

ومن
غرائب القدر ورحمة ربنا أن الطفل كاراس هانى ذو التسعة أشهر لم يراه
الجناة حيث كان نائما فى الصالة بعد أرضاعة ولم يصحو إلا عندما دخل أبيه
وبكى .

ومن
الجدير بالذكر أن الشرطة وكافة قيادات الأمنية وخاصة مدير الأمن اللواء
احمد ضيف و العميد أحمد عبد الغفار مدير إدارة البحث الجنائى والعميد زكريا
عباس والعقيد اشرف رياض من البحث الجنائى يبذلون جهودا ضخمة وتحريات
مكثفة لإماطة اللثام عن الجريمة و كشف هوية القاتل فى أسرع وقت حيث لم
يتوانوا عن اتخاذ أية إجراءات أو عمل تحريات مكثفة وكبيرة حتى يهدأ الشارع
الذى استفزته تلك الجريمة البشعة ، وهو ما دفع بعض الشباب القبطى للتجمهر
أمام مديرية الأمن للاحتجاج على تلك الجريمة النكراء مما جعل أهل القتيلة
أن يتدخلوا ويطلبوا منهم أعطاء الشرطة الوقت الكافى للقيام بواجبها و التى
وعدت بكشفها خلال أيام .

» الوقائع الكاملة لمذبحة البطرسية 11/12/2016
» الوقائع الكاملة لأحداث العريش 29-30/7/2011
» الوقائع الكاملة لأحداث مقهى عذبة النخل
» الوقائع الكاملة للأفراج عن الأبطال معتقلى ماسبيروا..
» الوقائع الكاملة لأستشهاد 21قبطيا فى ليبيا على يد داعش 15/2/2015