1 - شهادات الأسرى المصريين لدى ميليشيات الأخوان

1 - شهادات الأسرى المصريين لدى ميليشيات الأخوان

شهادة مينا فيليب

مينا فيليب قبل الأعتداء عليه

مينا فيليب اسيرا لدى ميليشيات الأخوان

مينا فيليب .. يروي لحظات العذاب: بلطجية الإخوان لم يفرقوا بين مسلم ومسيحي

روى المهندس مينا فيليب، بطل فيديو انفراد "الوطن"، الذي عذبه مؤيدو
الرئيس محمد مرسي أمام قصر الاتحادية، ما حدث له. وقال مينا إن الإخوان
قبضوا عليه في السابعة والربع مساء بتقاطع شارعي الخليفة المأمون
والميرغني، حيث تعرض لضرب مبرح أدى إلى فقدانه متعلقاته الشخصية، كما مزَّق
المعتدون ملابسه الداخلية.

وأوضح مينا لـ"الوطن"، في أول حوار له بعد خروجه من سراي النيابة،
أن المعتدون ضاعفوا ضربهم له حين استعرضوا بطاقته الشخصية وعلموا أنه قبطي،
ثم انهالوا عليه بمجموعة من الاتهامات، ونعتوه بأنه "كافر علماني بلطجي"،
ثم طالبوه بالاعتراف بأنه أحد أنصار الدكتور محمد البرادعي وحمدين صباحي،
وأكدو له أن "لو ماقلتش إنك تبع البرادعي وحمدين هنسيب الناس تموِّتك".

مينا، البالغ من العمر 33 عاما، يعمل مهندسا بإحدى شركات الاتصالات
وعضو مؤسس بحزب مصر الحرية، قال إنه عند اصطحابه إلى قوات الأمن المركزي
المتواجد عند القصر تعاطفوا معه من شدة ما ألم به من أذى وما ظهر عليه من
إعياء، كما أنه لم يكن بمفرده حين تم إيداعه معسكر تدريب الأمن المركزي
بالجبل الأحمر، حيث صاحبه مصابون آخرون كانوا أشد منه إعياء وأكثر إصابات،
حيث أصيب أغلبهم بكسور في الأقدام والأيدي، لأن المعتدين كانوا يدهسونهم
بالأقدام.

وروى مينا أنه عُرض على نيابة مصر الجديدة، ووقتها شاهد خطاب مرسي
فأدرك أن التهمة ملتصقة بهم لا محالة، خاصة عند تأخر صرفهم من النيابة
لأسباب غير معروفة.

السفير يحيى نجم

سفير سابق: عندما عرف الإخوان أنني دبلوماسي اتهموني بالخيانة
وأحد الأطباء قال إن لديه تعليمات من المرشد بعدم علاجي

يحيى نجم : نطقت الشهادتين أثناء ضربي.. والإخوان قالوا«نحن أحرار نفعل ما نشاء»

1 - شهادات الأسرى المصريين لدى ميليشيات الأخوان Yahya-star

السفير يحى نجم بعد الاعتداء عليه

استعرض
السفير يحيى نجم- القائم بأعمال مصر السابق في فنزويلا، تفاصيل ساعات
الاعتداء عليه وسحله من قبل ميليشيات جماعة الإخوان المسلمين عند محيط قصر
الاتحادية، بعد هجومهم على اعتصام معارضي الرئيس مساء يوم الأربعاء الماضي،
وذلك خلال حواره على قناة "الحياة2" ببرنامج "مصر الجديدة" مع الإعلامي
معتز الدمرداش.

في البداية، قال الدبلوماسي يحيى نجم: "ذهبت في
مسيره سلمية للتعبير عن رأيي وحين وصلت كان الإخوان قد سيطروا على محيط
القصر, وسألت الإخوان لماذا تفعلوا كل هذا، وكان ردهم نحن أحرار نفعل ما
نشاء".

وتابع نجم: "حتى سيارات الإسعاف التي كانت تأتي كان الإخوان يفتشونها, ثم فوجئت بوجود غازات خانقة وخرطوش لدى الإخوان".

وأشار
إلى أن إصابته بطلق ناري أثناء المسيرة، قائلاً: "عندما كنت في المسيرة
أصبت بطلق خرطوش بجانب جبهتي" لافتًا أن الإخوان قاموا بسحله حوالي 50
مترًا من نادي هليوبليس وحتى بالقرب من قصر الاتحادية, ولكن أحد الإخوان
قام بالدفاع عنه ونهى البقية عن الاستمرار في ضربه.

وأضاف
الدبلوماسي السابق: "نطقت الشهادتين أثناء سحلي وضربي, وظللنا مقيدين عند
سور القصر منذ الليل حتى عصر ثاني يوم وكلنا جرحى، ولا أحد اهتم بجروحنا"،
موضحًا أنه "جاء طبيب عند الفجر وقال لنا: ما يحدث ليس له علاقة بشرع أو
دين، ولابد من نقلنا إلى المستشفى، ولكن الإخوان لم يلتفتوا له".

ومضى
يقول: عندما عرفوا أنني دبلوماسي اتهموني بالخيانة والتخابر مع جهات
أجنبية، وعندما طلبت من أحد الأطباء علاجي، قال لي إن لديه تعليمات من
المرشد بعدم علاجي، وكان هناك طبيبة إخوانيه تتعدى عليّ بالألفاظ والركلات
حتى جاء أحد الضباط وأبعدها".

د . رامى صبرى

عضو اتحاد شباب ماسبيروا

رامي صبري يروي

تفاصيل قيام ميليشيات الإخوان بتعذيبه على مدار 16 ساعة

1 - شهادات الأسرى المصريين لدى ميليشيات الأخوان 155956_544140605613553_1465899967_n

1 - شهادات الأسرى المصريين لدى ميليشيات الأخوان 155956_544140605613553_1465899967_n

روى
الدكتور رامي صبري، الطبيب الصيدلي، في حوار لوكالة أنباء مسيحي الشرق
الأوسط /إم سي إن/، تفاصيل المأساة التي عاشها خلال 16 ساعة في قبضة
مليشيات جماعة الإخوان المسلمين أثناء القبض عليه مساء الأربعاء الماضي
أمام قصر الاتحادية، أثناء قيامه بعلاج المصابين من المتظاهرين.
وأكد
صبري أنه كان مع زملائه بشارع الخليفة المأمون أثناء الاشتباكات وهجوم
الإخوان على المتظاهرين، حيث كانوا يقومون بعلاج المصابين بأحد الشوارع
الجانبية، وعندما هاجمتهم ميليشيات الإخوان كانت معه زميلته علا الشهبة
بحزب التحالف الشعبي، فأسرعا للهرب، إلا أنه سقط في أيديهم، وعندما رأت علا
سقوطه عادت للدفاع عنه، فألقوا القبض عليها، وقاموا بالاعتداء عليها.

وأوضح
أنه كان في قبضة 5 من جماعة الإخوان قاموا بسحله طوال الطريق من الخليفة
المأمون حتى باب القصر الجمهوري الذي قاموا بتحويله إلى سجن للمتظاهرين،
وكان المتجمهرون من الإخوان طوال الطريق يقومون بضربه بالعصي أو بأدوات
حديدية، مما أدى إلى إصابته بجروح في الرأس والصدر، وكدمات متعددة في أنحاء
الجسم.

وأضاف "عندما وصلنا إلى القصر، قاموا بتحرير زميلتي علا
الشهبة بعد سحلها، وقاموا بربطي بحبال ووضعي على الأرض، مع آخرين كان يتم
ضربهم، ومن الغريب أن يحدث هذا في وجود قوات الأمن التي كانت تقيم كردونا
حولنا أمام القصر."

وأشار رامي إلى أنهم ظلوا طوال 16 ساعة مقيدين
أمام باب القصر، في ظل ضغوط من قبل ميليشيات الإخوان لإجبارهم على الاعتراف
بجرائم لم يرتكبونها، تحت رعاية قياديين بحزب الحرية والعدالة التابع
للإخوان المسلمين، موضحا أنه اتهمهم بذلك أثناء التحقيقات.

وأكد أن
الإخوان قاموا بتفتيشه وأخرجوا بطاقة الهوية الشخصية الخاصة به، وعندما
عرفوا أنه مسيحي قاموا بضربه وعزله عن باقي المقبوض عليهم، وحاولوا الضغط
عليه للاعتراف بأن حمدين صباحي هو المحرض على هذه الأحداث، وأنه حصل على
تمويل مالي للتظاهر، إلا أنه تحمل التعذيب والضغط ورفض طلبهم.

وأوضح
أنه في الخامسة من مساء الخميس جاء ثلاثة من وكلاء النيابة وقاموا
باستلامهم، وتم ترحيلهم إلى قسم شرطة مصر الجديدة استعدادا لعرضهم على
النيابة"، مبديا اندهاشه من خروج الرئيس مرسي قبل عرضهم على النيابة في
الساعة الثانية عشرة من صباح الجمعة ليؤكد أن المقبوض عليهم اعترفوا وكشفوا
عن المحرضين والممولين، الأمر الذي أثار تعجب وكلاء النيابة، وتسبب في
حالة صدام بين وكلاء النيابة والنائب العام الذي كان يضغط عليهم لحبسهم من
أجل عدم تكذيب الرئيس، حيث لم تكن هناك أية دلائل ضدهم.

وأكد رامي
أنه توجه اليوم إلى الطب الشرعي وقام بتحرير تقرير طبي بالإصابات التي لحقت
به، ثم توجه إلى حزب التحالف الشعبي لحضور اجتماع بشان التطورات واستمرار
النضال من أجل إسقاط النظام.

الأستاذة .. حنان فكرى

شهادة الصحفية حنان فكرى عن

احتجازها امس ومحاولة اقتحام الكنيسة الكاثوليكية

من قبل ميليشيات الاخوان

1 - شهادات الأسرى المصريين لدى ميليشيات الأخوان 6968_461938190519102_833995836_n

شهادة الصحفية حنان فكرى
عن محاولات اقتحام الكنيسة الكاثوليكية
اليوم من قبل الاخوان بمصر الجديدة

6/12/2012

تقول حنان الصحفية بجريدة وموقع وطنى

ظللت مختبئة فى الكنيسة الكاثوليكية ناصية شارع نزيه خليفة بالكوربة اربع
ساعات كنا فى امان..فى التاسعة و النصف كتبتك اليكم من هناك ما يلى لكن لم
يسعفنى النت للنشر قلت" الحقونا بيكسروا باب الكنيسة علينا يا رب ان كانت
هذه النهاية فلتكن مشيئتك "
ثم اتصلت بزوجى قلت له خلاص بيكسروا باب الكنيسة و بكينا دون سلام اغلقنا الهاتف "
نجانى الله ومن معى بفضل الشرطة و الشباب الذين احتجزوا المهاجمين فى شد و
جذب .. رايت خيالاتهم خلف زجاج البوابة يتجاذبون بعد ا ن القى احدهم بخنجر
على ارض الكنيسة من فوق السور ..كنت فى فناء الكنيسة اتابع الاصوات و
فوجئت بشىء ما القى داخل الكنيسة و خشيت يكون مولوتوف.. الاصوات بالخارج
مرعبة .. جريت الى الداخل منتفضة.. قلت لهم الحقوا بيكسروا الباب .. خرج
الجميع من الداخل لنجد الباب يرتج خلفهم حتى كاد ان يسقط ونحن نقف بعيدا
كنا سبعة اشخاص داخل الكنيسة .. عشرة دقائق فقط لكنها مرت ثقيلة استحضرت
فيها كل ماحدث فى كنيسة امبابة و انا بالداخل اجهل ما يدور و لا حتى استطيع
ان اراه ..و يسيطر على انهم سيفعلون بنا هكذا .. و الان وصلت الى منزلى
بامان بفضل استاذى سليمان شفيق و الاب رفيق جريش راعى الكنيسة الذى حمانا
ثم اخرجتنا الشرطة من باب جانبى .. سرت فى الشارع اقل من خمس دقائق شعرت
انها خمس سنوات وجوه مكفهرة و ملتحين و شرطة و اهالى تستغيث من البلكونات
شوارع مظلمة .. حتى صوت عربات الاسعاف بدا لى مختلفا عما كنت اسمعه فى
التحرير .. يبدو ان الخوف يغير الاشياء

» عاجل .. هام جدا لكل المصريين
» نداء عاجل الى كل المصريين ..
» فيديو .. راى جمال عبد الناصر وانور السادات فى الأخوان ..
» فيدو .. الملف الأسود لكل جرائم الأخوان المسلمين على مدى 80عاما
» مباشر .. اعتداء ميلشيات الأخوان على الثوار امام الاتحادية